بمجرد الانتهاء من المسودة الأولى للمقال، تبدأ رحلة المراجعة والتدقيق والتحسين، لجعل المحتوى أكثر إيضاحًا وتماسكًا.
..في الواقع أنت الآن تقرأ واحدًا من بين مئات المقالات الممتعة التي تُنشر أسبوعيًا على المنصّة.
أصبح موقعنا على ووردبريس.كوم نقطة محورية على الإنترنت لكل شيء نفعله، بدءا من تحديثات صفحتنا بسرعة، وصولا إلى إنشاء متجرنا الإلكتروني.
احصل على أفضل ميزات منشئ المواقع الأكثر موثوقية في العالم
يتولى هذا الجانب من جوانب الخطة المعدات والأدوات.. إلخ اللازم شراؤها من الجهات الخارجية، بيد أن الأمر لا يتوقف عند تحديد هذه العناصر المطلوب الحصول عليها، وإنما يأتي هذا الطلب مشفوعًا أيضًا بالسبب الذي يبرر ذلك.
على سبيل المثال، إذا كنت تنوي كتابة مقال عن كيفية توظيف أفضل كاتب محتوى مستقل، فإن المخطط المبدئي قد يتضمن الأفكار الرئيسية التالية:
الخطوة الأولى لإتمام الواجب على أكمل وجه، تتمثّل في فهم المطلوب منك بالضبط. حيث يمكنك تحقيق ذلك من خلال الآتي:
قالب عرفني يعد قالب موقع عرفني للتقنية من اهم القوالب السريعة جداً وكذلك هو يدعم العمل على كافة الشاشات من خلال ميزة التجاوب مع الشاشات المتوفرة به فضلاً عن السلايدر الموجود به لجلب وعرض جديد المقالات بالمدونة مع امكانية التحكم فى مواضع الاعلانات واضافة لعرض الاعلانات بطريقة مميزة لمزيد من الشرح بالموضوع ومميزات اخرى ويمكنك معاينة القالب من هنا و تحميل القالب من هنا.
في حين أنّ كتابة مقال حول تجربة المواطنين الدنماركيين الذين كانوا يعيشون بالقرب من الحدود الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية سيكون موضوعًا جديدًا، محدّدًا ومثيرًا للاهتمام في الوقت ذاته.
إن كان مقالك مطبوعًا، فاحرص على توحيد اللون وحجم الخطّ، وتمييز العناوين الرئيسية والفرعية عن بقيّة الفقرات.
هكذا وأخيراً تقديراً لهذا المجهود المتواضع لا تنسي مشاركة الموضوع على مواقع التواصل الاجتماعي حتى تعم الفائدة ^_^
مع كاتب يمكنك إنشاء محتوى المقالات والأخبار والمنتجات ومحتوى منصات التواصل الاجتماعي بضغطة زر واحدة عن طريق الذكاء الإصطناعي المتطور.
لا تكتفِ فقط بالبحث عن معلومات حول الأفكار التي جهّزتها في مرحلة اختيار الموضوع، ولكن، ابحث أيضًا عن أفكار ووجهات نظر مناقضة، حتى يكون مقالك علميًّا وليس متحيّزًا.
يمكنك هنا اتباع طريقة تستخدم غالبًا في كتابة البحوث ورسائل الماجستير والدكتوراه، وهي طرح أسئلة البحث. ببساطة اسأل نفسك: